اليوم نقدم هدية غالية نحتاجها جميعا لاننا الا من رحم ربى لدينا ذنوب فموضوع اليوم عن
اكمل الموضوع من خلال الضغط على التالى : ↚
الدعاء: يجب الإكثار من الدعاء، والإلحاح به مع الحرص على المواظبة بدعاء كفارة المجلس، وهو: (سبحانَك اللَّهمَّ وبحمدِك أشهدُ أن لا إله إلَّا أنت أستغفرُك وأتوبُ إليك) [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما].
الشهادة في سبيل الله : من مات شهيداً في سبيل الله غُفرت له جميع ذنوبه باستثناء الدَين، لذا عندما يموت شخص ما فإنّ أهله يسعون إلى سداد دينه، فإن لم تسد دينك يأتيك صاحب الدين يوم القيامة، ويأخذ من حسناتك، وإن لم يكن لديك حسنات أعطاك سيئاته.
إتباع السيئة الحسنة : قال تعالى: (( إن الحسنات يذهبن السيئات)) هود 114. وقال صلى الله عليه وسلم : ((وأتبع السيئة الحسنة تمحها)) رواه أحمد والحاكم
الصبــر : قال صلى الله عليه وسلم : (( ما يصيب المسلم من نصب ، ولا وصب ، ولا هم ، ولا حزن ، ولا أذى ، ولا غم ، حتى الشوكة يشاكها ، إلا كفر الله بها من خطاياه )) رواه البخاري
الصلاة المفروضة : قال صلى الله عليه وسلم : (( الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة كفارة لما بينهن ما لم تغش الكبائر )) رواه البخاري ومسلم
قيام ليلة القدر إيماناً واحتساباً : قال صلى الله عليه وسلم : (( من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه)) رواه البخاري ومسلم
قول سبحان الله وبحمده مائة مرة : قال صلى الله عليه وسلم : (( من قال سبحان الله وبحمده في يوم مائة مرة حطت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر)) رواه البخاري ومسلم
وقال صلى الله عليه وسلم: إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يَبْسُطُ يَدَهُ بِاللَّيْلِ لِيَتُوبَ مُسِيءُ النَّهَارِ، وَيَبْسُطُ يَدَهُ بِالنَّهَارِ لِيَتُوبَ مُسِيءُ اللَّيْلِ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ مِنْ مَغْرِبِهَا. رواه مسلم.
وقال أيضا صلى الله عليه وسلم: إِنَّ اللَّهَ يَقْبَلُ تَوْبَةَ الْعَبْدِ مَا لَمْ يُغَرْغِرْ. رواه الترمذي وحسنه، وابن ماجه وأحمد، وحسنه الألباني.
وفي الحديث الذي أخرجه البخاري ومسلم، واللفظ له: أذنب عبد ذنباً، فقال اللهم اغفر لي ذنبي، فقال تبارك وتعالى: أذنب عبدي ذنبا فعلم أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب، ثم عاد فأذنب، فقال أي رب اغفر لي ذنبي، فقال تبارك وتعالى: عبدي أذنب ذنبا فعلم أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب، ثم عاد فأذنب فقال أي رب اغفر لي ذنبي، فقال تبارك وتعالى: أذنب عبدي ذنبا فعلم أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب، اعمل ما شئت فقد غفرت لك.
مكفرات الذنوب ونعرض بعض منها من خلال التالى
اولا التوبة الصادقة : قال صلى الله عليه وسلم : (( من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها ، تاب الله عليه )) رواه مسلم
الاستغفار: يُعد الاستغفار من أهم مُكفرات الذنوب، لذا تجب المواظبة عليه، إذ إنّه يمحي الذنوب، ويُطهر الإنسان مثلما يُطهر الثوب الأبيض من الدنس. التوبة الصادقة: من أجل تحقق التوبة يجب ترك الذنب نهائياً، وعدم الرجوع إليه مرة ثانية، ويتوجب الندم على ارتكابه، والتحلي بالإرادة، والعزم لمنع النفس من العودة إليه من جديد، ويُنصح بالإكثار من عمل الخيرات، والأعمال الصالحة.
إسباغ الوضوء: يُقصد به إحسان الوضوء، وتعميم الماء على كافة أعضاء الجسم خلال الوضوء.
ذكر الله عقب الفرائض : يكون ذلك بجعل اللسان رطباً بذكر الله من خلال التسبيح، والتكبير، وخاصة عند الانتهاء من إتمام الفرائض، حيث يُساعد ذلك على الابتعاد عن ارتكاب الأخطاء، فتجد الله معك دائماً، لذا يُنصح بتدريب القلب على ذكر الله، وذاك أمر سهل، فاذكر ربك في سرك دون أن تُحرك لسانك لتعتاد على ذلك.
كثرة الخطا إلى المساجد: يكون ذلك بأداء كافة الصلوات بداخل المسجد، فذلك يُعلق قلبك بالمساجد، ويُحببك بالتردد عليها.
صيام رمضان إيماناً واحتساباً: : إنّ صيام شهر رمضان وتحري ليلة القدر، وقيامها يُساعد على التكفير من الذنوب، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (مَن صامَ رمضانَ إيمانًا واحتسابًا، غُفِرَ لَهُ ما تقدَّمَ من ذنبِهِ) [صحيح].
صيام يوم عرفة: ذُكر عن رسول الله أنّ من صام يوم عرفة كُفر له عن ذنوب العام الماضي والعام القادم.
صيام عاشوراء: إنّ صيام يوم عاشوراء يُكفر ذنوب عن العام الماضي. العمرة: إنّ أداء العمة بقلب خالص لله تعالى، ونية صادقة يُكفر عن الذنوب.
الحج: من أدى فريضة الحج رجع كيوم ولدته أمه.
الصدقة: الإكثار من إخراج الصدقات، فذلك يُساعد على محو الذنوب.
اولا التوبة الصادقة : قال صلى الله عليه وسلم : (( من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها ، تاب الله عليه )) رواه مسلم
الاستغفار: يُعد الاستغفار من أهم مُكفرات الذنوب، لذا تجب المواظبة عليه، إذ إنّه يمحي الذنوب، ويُطهر الإنسان مثلما يُطهر الثوب الأبيض من الدنس. التوبة الصادقة: من أجل تحقق التوبة يجب ترك الذنب نهائياً، وعدم الرجوع إليه مرة ثانية، ويتوجب الندم على ارتكابه، والتحلي بالإرادة، والعزم لمنع النفس من العودة إليه من جديد، ويُنصح بالإكثار من عمل الخيرات، والأعمال الصالحة.
إسباغ الوضوء: يُقصد به إحسان الوضوء، وتعميم الماء على كافة أعضاء الجسم خلال الوضوء.
ذكر الله عقب الفرائض : يكون ذلك بجعل اللسان رطباً بذكر الله من خلال التسبيح، والتكبير، وخاصة عند الانتهاء من إتمام الفرائض، حيث يُساعد ذلك على الابتعاد عن ارتكاب الأخطاء، فتجد الله معك دائماً، لذا يُنصح بتدريب القلب على ذكر الله، وذاك أمر سهل، فاذكر ربك في سرك دون أن تُحرك لسانك لتعتاد على ذلك.
كثرة الخطا إلى المساجد: يكون ذلك بأداء كافة الصلوات بداخل المسجد، فذلك يُعلق قلبك بالمساجد، ويُحببك بالتردد عليها.
صيام رمضان إيماناً واحتساباً: : إنّ صيام شهر رمضان وتحري ليلة القدر، وقيامها يُساعد على التكفير من الذنوب، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (مَن صامَ رمضانَ إيمانًا واحتسابًا، غُفِرَ لَهُ ما تقدَّمَ من ذنبِهِ) [صحيح].
صيام يوم عرفة: ذُكر عن رسول الله أنّ من صام يوم عرفة كُفر له عن ذنوب العام الماضي والعام القادم.
صيام عاشوراء: إنّ صيام يوم عاشوراء يُكفر ذنوب عن العام الماضي. العمرة: إنّ أداء العمة بقلب خالص لله تعالى، ونية صادقة يُكفر عن الذنوب.
الحج: من أدى فريضة الحج رجع كيوم ولدته أمه.
الصدقة: الإكثار من إخراج الصدقات، فذلك يُساعد على محو الذنوب.
اكمل الموضوع من خلال الضغط على التالى : ↚
الدعاء: يجب الإكثار من الدعاء، والإلحاح به مع الحرص على المواظبة بدعاء كفارة المجلس، وهو: (سبحانَك اللَّهمَّ وبحمدِك أشهدُ أن لا إله إلَّا أنت أستغفرُك وأتوبُ إليك) [إسناده صحيح أو حسن أو ما قاربهما].
الشهادة في سبيل الله : من مات شهيداً في سبيل الله غُفرت له جميع ذنوبه باستثناء الدَين، لذا عندما يموت شخص ما فإنّ أهله يسعون إلى سداد دينه، فإن لم تسد دينك يأتيك صاحب الدين يوم القيامة، ويأخذ من حسناتك، وإن لم يكن لديك حسنات أعطاك سيئاته.
إتباع السيئة الحسنة : قال تعالى: (( إن الحسنات يذهبن السيئات)) هود 114. وقال صلى الله عليه وسلم : ((وأتبع السيئة الحسنة تمحها)) رواه أحمد والحاكم
الصبــر : قال صلى الله عليه وسلم : (( ما يصيب المسلم من نصب ، ولا وصب ، ولا هم ، ولا حزن ، ولا أذى ، ولا غم ، حتى الشوكة يشاكها ، إلا كفر الله بها من خطاياه )) رواه البخاري
الصلاة المفروضة : قال صلى الله عليه وسلم : (( الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة كفارة لما بينهن ما لم تغش الكبائر )) رواه البخاري ومسلم
قيام ليلة القدر إيماناً واحتساباً : قال صلى الله عليه وسلم : (( من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه)) رواه البخاري ومسلم
قول سبحان الله وبحمده مائة مرة : قال صلى الله عليه وسلم : (( من قال سبحان الله وبحمده في يوم مائة مرة حطت خطاياه وإن كانت مثل زبد البحر)) رواه البخاري ومسلم
وقال صلى الله عليه وسلم: إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يَبْسُطُ يَدَهُ بِاللَّيْلِ لِيَتُوبَ مُسِيءُ النَّهَارِ، وَيَبْسُطُ يَدَهُ بِالنَّهَارِ لِيَتُوبَ مُسِيءُ اللَّيْلِ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ مِنْ مَغْرِبِهَا. رواه مسلم.
وقال أيضا صلى الله عليه وسلم: إِنَّ اللَّهَ يَقْبَلُ تَوْبَةَ الْعَبْدِ مَا لَمْ يُغَرْغِرْ. رواه الترمذي وحسنه، وابن ماجه وأحمد، وحسنه الألباني.
وفي الحديث الذي أخرجه البخاري ومسلم، واللفظ له: أذنب عبد ذنباً، فقال اللهم اغفر لي ذنبي، فقال تبارك وتعالى: أذنب عبدي ذنبا فعلم أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب، ثم عاد فأذنب، فقال أي رب اغفر لي ذنبي، فقال تبارك وتعالى: عبدي أذنب ذنبا فعلم أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب، ثم عاد فأذنب فقال أي رب اغفر لي ذنبي، فقال تبارك وتعالى: أذنب عبدي ذنبا فعلم أن له ربا يغفر الذنب ويأخذ بالذنب، اعمل ما شئت فقد غفرت لك.
18 التعليقات
اللهم تميزنا تؤخزنا أن نسينا اواخطءنا ولا تحملنا مالا طاقه لنا به اعفو عنا
جزاكم الله خير
جزاكم الله خير
جزاكم الله خير
جزاك الله خيرا وبارك الله فيكم
جزاك الله خيرا على هذا الموضوع وجعلها في ميزان حسناتكم فريق العمل
جزاكم الله خيرا
جزاكم الله خيراا
جزاكم االه خيرا على ما تقومون به ان شاء الله يزيدكم حسنات و حينات
الله،يحفظكم
جزاكم الله خيرا ووفقكم لمزيد فعل الخير للامة الاسلامية امين
استغفر الله العظيم لي ولكم ولوادينا ووالديكم و المسلمين والمسلمات الاحياء منهم والاموات واتوب اليه، جزاكم الله خيرا
جزاكم الله خيرا وتقبل طاعتكم
جزاكم الله خيرا
جزاكم الله خيرا
جزكم لله خير
جزكم لله خير
صلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته وعدد من صلى عليه وعدد من لم يصلي عليه وصلوا وسلموا تسليما كثيرا طيبا مباركا فيه كما امر الله بالصلاة عليه، جزاكم الله خيرا