القرآن الكريم هو المعجزة الخالدة لنبيناً محمد صلى الله عليه وسلم، والمعجزة هي -كما قال التاج السبكي في جمع الجوامع-: أمر خارق للعادة مقرون بالتحدي مع عدم المعارضة.
فالقرآن معجز في لفظه, وفي معناه, وفي فصاحته, وفي بلاغته, وفي أسلوبه، فهو يجمع المعاني العظيمة الكثيرة بأجمل لفظ وأخصر عبارة، وقد تحدى الله العرب البلغاء الفصحاء مجتمعين مع الجن أن يأتوا بمثل هذا القرآن، وقد عجز الجميع عن أن يأتوا بمثله قال الله تعالى: فَلْيَأْتُوا بِحَدِيثٍ مِثْلِهِ إِنْ كَانُوا صَادِقِينَ [الطور:34]
وقال تعالى: قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْأِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا [الإسراء:88]
, بل تحداهم بسورة واحدة، قال الله تعالى: وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِّنْ مِثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ [البقرة:23]
قال النبي صلى الله عليه وسلم: ما من الأنبياء نبي إلا أعطي ما مثله آمن عليه البشر، وإنما كان الذي أتيت وحياً أوحاه الله إليَّ، فأرجو أن أكون أكثرهم تابعاً يوم القيامة. متفق عليه
ومعجزة القرآن مستمرة إلى يوم القيامة، وخرقه للعادة في أسلوبه ، وفي بلاغته، وإخباره بالمغيبات، فلا يمر عصر من الأعصار، إلا ويظهر فيه شيء مما أخبر به أنه سيكون؛ يدل على صحة دعواه … فعم نفعه من حضر ومن غاب، ومن وجد ومن سيوجد، إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعَالَمِينَ* وَلَتَعْلَمُنَّ نَبَأَهُ بَعْدَ حِينٍ.
ومعنا اليوم فيديو لسيدة ملحدة من اصل يهودى تعمقت فى دراسة وبحث القرآن
شاهد واكمل الموضوع من خلال الضغط على التالى : ↚
فالقرآن معجز في لفظه, وفي معناه, وفي فصاحته, وفي بلاغته, وفي أسلوبه، فهو يجمع المعاني العظيمة الكثيرة بأجمل لفظ وأخصر عبارة، وقد تحدى الله العرب البلغاء الفصحاء مجتمعين مع الجن أن يأتوا بمثل هذا القرآن، وقد عجز الجميع عن أن يأتوا بمثله قال الله تعالى: فَلْيَأْتُوا بِحَدِيثٍ مِثْلِهِ إِنْ كَانُوا صَادِقِينَ [الطور:34]
وقال تعالى: قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْأِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا [الإسراء:88]
, بل تحداهم بسورة واحدة، قال الله تعالى: وَإِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِمَّا نَزَّلْنَا عَلَى عَبْدِنَا فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِّنْ مِثْلِهِ وَادْعُوا شُهَدَاءَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ [البقرة:23]
قال النبي صلى الله عليه وسلم: ما من الأنبياء نبي إلا أعطي ما مثله آمن عليه البشر، وإنما كان الذي أتيت وحياً أوحاه الله إليَّ، فأرجو أن أكون أكثرهم تابعاً يوم القيامة. متفق عليه
ومعجزة القرآن مستمرة إلى يوم القيامة، وخرقه للعادة في أسلوبه ، وفي بلاغته، وإخباره بالمغيبات، فلا يمر عصر من الأعصار، إلا ويظهر فيه شيء مما أخبر به أنه سيكون؛ يدل على صحة دعواه … فعم نفعه من حضر ومن غاب، ومن وجد ومن سيوجد، إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِلْعَالَمِينَ* وَلَتَعْلَمُنَّ نَبَأَهُ بَعْدَ حِينٍ.
ومعنا اليوم فيديو لسيدة ملحدة من اصل يهودى تعمقت فى دراسة وبحث القرآن
شاهد واكمل الموضوع من خلال الضغط على التالى : ↚
2 التعليقات
إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون... صدق الله العظيم
كيف بالله العظيم على المسلمين وغيرهم
لا يفهموا القرءان العظيم واسراره الباقية الى يوم الدين؟ اى يوم القيامة والعرض على الله العفو الغفور؟ وقد قال عن كلامه
الجليل قرءانه الكريم؟ ومايلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد؟ وجاءت سكرة الموت بالحق ذلك ما كنت منه تحيد؟
فهل بالله عليكم نحن فى حاجة لملحد او مسلم او كافر او مشرك؟ يلقى بظلاله؟ ورأيه فى من هو صاحب الرأي والشمول على العالمين؟ وهو القرءان الجليل؟
ايها الناس إنتبهوا؟ ثنتنى الله الكريم وإياكم على الحق المبين؟
واعلموا ما قيل وسيقال على القرءان؟
وعن القراءان؟ ماهو الا إبرة فى كوم قش؟ او مسلة اومغراز وضعوا فى بحر او نهر جارى؟ فهل ينقصوا منهم شيئ؟
فلكم جميعا تحياتى وتقديراتى وإحتراماتى
دكتور اشرف صالح
الهيئة الدولية
مصر