فى احد الايام تزوج رجل وباول ايام الزواج اكتشف ان زوجته ليست بعذراء فى اول يوم وانصدم الزوج
وهى تبكى تترجاه انها تترجى من الله رب العالمين ان يتوب عليها ويتقبل توبتها من قبل ان يتفدم لها
وجلست تطلب من رجولته ان يستر عليها
وحقسمت له انها تابت ليس من اجل الناس ولكن من اجل الله رب العالمين
وحالتها الصحية والنفسية متدهوره وانها حست بالفرج حين تمسكت بدينها
ومن شدة بكائها وتوسلها له قال لها
انا بتركك معى 7 اشهر وبعدها نسوى مشكلة واطلقك واكبر المشكلة لحين توصل للطلاق
وانى ساسترك بشرط الا المسك والا تلمسين !
هذا الحل الاخير بعد كل محاولات الكلام
وساروا على هذا الحال 7 اشهر يذهب الى السوق والمطاعم وكانها احد اصدقائه
وجاء موعد الطلاق وهى مجهزة نفسها ودموع الفراق على خديها
وقال لها ما بطلقك الحين نروح مشوار بسيط واول ما نوصل بيت اهلك بطلقكك قبل ما تنزلى من السيارة
طلعوا من البيت وشنطتها وكل اغراضها معها وراح وقف عند مشغل كوافير
قالت ما هذا : قال لها اريد ان تدخلين تظبطى مثل ما اخدتك من بيت اهلك
قالت كيف ادخل على اهلى هكذا
قال هذا شرطى والا بعرفهم السبب الرئيسى وراء الطلاق
فخافت وما كان منها الا ان تنفذ ما طلب منها
واول ما رجعت السيارة وكانها عروس فطلب منها ان تفتح صندق السيارة
فاذا بها تجد تذكرتين وطقم من الذهب
وقال لها :
زوجتى العزيزة مرت 7 اشهر ما رأيتك فيها الا مصليه لفروضها كاملة وفى وقتها
مهتمه بنفسك ومهتمه بى
كل قنواتك اسلامية
بارة بوالديها
رأيت فيكى صفات المرأة المسلمة
اﻧﺗﻲ اذﻧﺑﺗﻲ وﺗﺑﺗﻲ ..ﻗﺎل / اﻧﺗﻲ زوﺟﺗﻲ ﻏﺎﻟﯾﺗﻲ ﻧظرﺗﻲ ﻟك ﻣن ﺑﻌد اﻟﯾوم ﻧظره زوج ﻟزوﺟﺗه ﺑﻛﺎﻣل ﺻﻔﺎﺗﮭﺎ وﺛﻘﺗﮭﺎ